التربية المدنية وطرق اكتسابها
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التربية المدنية وطرق اكتسابها
التربية المدنية وطرق اكتسابها
مفهوم التربية المدنية وطرق اكتسابها :
التربية المدنية هي عملية تثقيفية توعوية تهدف إلى إكساب الأفراد ثقافة حديثة تتمحور حول طبيعة المواطنة المرتكزة على منظومة الحقوق المدنية والسياسية ، وتتحقق التربية المدنية من خلال عملية التنشئة الاجتماعية والسياسية ضمن مؤسسات رسمية أو أهلية . والتربية المدنية هي العملية التي تشكل البعد الرئيسي في ترسيخ المواطنة وحقوق الإنسان وبناء المجتمع المدني . ويمكن تعريف عملية التنشئة السياسية والاجتماعية بأنها : عملية تهدف إلى إكساب الأفراد وعياً سياسياً واجتماعيا جديداً يمكنهم من تحقيق مشاركة إيجابية وفعالة أي يمكنهم من الوعي بطبيعة المجال السياسي والاجتماعي الذي ينبغي عليهم المشاركة فيه ،، بمعنى آخر يمكن القول أنها عملية تهدف إلى رفع مستوى وعي الأفراد السياسي والاجتماعي وإكسابهم قيماً وأفكارا وتصورات واتجاهات سياسية ومعرفية حديثة تبلور وعيهم وتخلق لديهم قناعات قيمية وثقافية بأهمية الثقافة المدنية حتى تترسخ لديهم كسلوك ممارس وهنا تصبح ليس فقط منهجاً للحكم بل وأسلوبا للحياة بعبارة أخرى نقول إن مهمة التنشئة السياسية تعميق المفاهيم الجديدة في وعي الأفراد والمجتمع من أجل تحقيق تكامل بين البناء السياسي الحديث ومنظومة القيم الثقافية الداعمة له ..ومن أهم مؤسسات التنشئة السياسية : مؤسسات المجتمع المدني ( نقابات / جمعيات /منظمات / أندية / مراكز/ أحزاب/ جامعات ) وسائل الإعلام المختلفة ( مسموعة / مرئية / مقروءة ) إضافة إلى مؤسسات التعليم العام . وكل منها تقوم بأدوارها في مجال تنمية الوعي السياسي والاجتماعي حتى يمكن خلق ثقافة سياسية حديثة وخلق وعي جمعي ينتشر في أوساط كل أفراد المجتمع ..
ومعنى ذلك أن عملية التنشئة السياسية والاجتماعية تحول معاني وقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني من أفكار وتصورات مجردة إلى وعي مدرك لدى الأفراد والجماعات التي تحول ذلك الوعي إلى سلوك ممارس في الواقع المعاش ، فالثقافة المدنية حتى يتقبلها الأفراد ويرتبطون بها ويدافعون عنها لابد من أن تتأسس وتترسخ في وعيهم ومداركهم كقناعات معرفية راسخة . وبشكل عام يمكن القول إن التربية المدنية تهدف إلى :
ü رفع نسبة التثقيف والمعرفة بالمجال السياسي والاجتماعي .
ü تجديد في أنماط العلاقات والتفاعلات .
ü خلق ثقافة متحررة من البنى العصبوية .
ü ترسيخ ثقافة التسامح والتفاهم ونبذ العنف.
ü ترسيخ فكرة احترام القانون وحقوق الأفراد .
ü ترسيخ مفهوم الحكم الجيد من خلال حق الأفراد في المساءلة والمحاسبية .
ü ترسيخ مفهوم الشفافية في الدولة والمجتمع .
إضافة إلى دورها في هندسة العلاقات البشرية وفق مداخل ثقافية وسيكولوجية ، تتضمن برمجة اجتماعيه للسلوك الإنساني ، وهنا يكون للمجتمع المدني دوره الإبداعي من خلال الدور التثقيفي والتو عوى ، ذلك إن الثقافة ـ بمفهوم غرامشى ـ يمكن إن تتحول إلى أداة للفعل السياسي بالاتكاء على مجمل القوى الاجتماعية الصاعدة والتي تتطلع إلى عالم جديد ولابد لها من إن تملك وعيا جديدا قادرا على صنع التغير والتحول ، فالدعوة إلى ثقافة جديدة هي أو معناها الدعوة إلى ممارسات ومبادرات من شانها ن تخلق إنسانا جديدا ومجتمعا جديدا .
ثنائية الثقافة المدنية والثقافة التقليدية :
لما كان التحول الديمقراطي يعبر عن أهداف وتطلعات غالبية أفراد المجتمع في بناء دولة وطنية حديثة تكون فيها المواطنة المتساوية هي المحك الأساس للوجود الاجتماعي للأفراد والجماعات فان ترسيخ هذا التحول وتجذيره يتطلب بالضرورة تجديدا في المنظومة الثقافية السائدة ونقصد بذلك ثقافة مدنية تؤسس لوعى جديد يتبلور عمليا في أنماط السلوك والعلاقات والتفاعلات بين الدولة والمجتمع وبين مختلف الأفراد والجماعات ، هذه الثقافة تشكل وعياً ضدياً للتقليدية والعصبوية وما يرتبط بها من قيم ثقافية ، وهنا تتجلى في الواقع المجتمعي إشكالية تعكس صراعاً ثقافياً (قيمياً وسلوكياً) بين مرجعيتين متباينتين تنتمي كل منهما إلى مجال زمني ومعرفي مغاير ، وتعبر كل منهما عن قوى اجتماعية محددة . وذلك يعنى إن التحول إلى الديمقراطية في المجتمع يرتبط به ويترافق معه بروز إشكالية من المحددات الثقافية والقيمية تعكس طبيعة السياق المجتمعي العام ومسار تطوره التاريخي . ولما كان المجتمع اليمني المعاصر يُصنف بأنه مجتمع تقليدي فإن الموروث الثقافي لا يزال يؤثر في مجمل الحياة الاجتماعية والسياسية . أن الواقع الراهن في المجتمع اليمني – والعربي بشكل عام - يشهد صراعاً بين الثابت والمتحول في القيم والمعايير وأنماط السلوك في إطار جملة من التحولات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي يتعرض لها منذ بداية حقبة التسعينات من القرن العشرين ، فالتحول السياسي نحو الديمقراطية هو تعبير عن محاولة الخروج من البناء التقليدي العصبوي ومنظومته الثقافية الموروثة والولوج إلى مرحلة الحداثة السياسية التي تنتمي إليها الدولة الوطنية والتطور الرأسمالي بكل محدداته وتداعياته . إن محاولة بناء دولة مؤسسية ديمقراطية في اليمن وترسيخ وجودها اجتماعياً وسياسياً لابد وأن تتأسس معه ثقافة حديثة تجدد وتطور وعى الأفراد وفق عملية ممنهجة .
وتكمن أهمية التربية المدنية في مجتمع كاليمن ( وفى المجتمع العربي بشكل عام ) من خلال مستويين هما الأول : يرتبط بواقع المجتمع ومكوناته في إطار تشكله التاريخي والثاني يرتبط بواقع السياق الحضاري العالمي الذي لا يمكن الانعزال عنه ، وهنا يمكن القول انه في إطار بناء دولة حديثة ديمقراطية وفى إطار تنمية المجتمع وتحديثه تشكل الثقافة والمعرفة بكل مجالاتها مدخلا هاما لايمكن تجاوزه أو إغفاله ، ذلك إن البناء الديمقراطي وتحقيق التحديث والتنمية لايمكن إن يتم إلا من خلال تنمية الإنسان ذاته أي بناء قدراته علميا ومهاراتيا ومعرفيا وثقافيا وهنا تكون الثقافة المدنية من أهم آليات البناء المعرفي والحضاري للفرد وللمجتمع معا . فالتحول إلى مرحلة الحداثة والدولة الوطنية الديمقراطية لابد له من تغيير وتجديد الإطار الابيستيمولوجى المحدد لذهنية الأفراد واتجاهاتهم وتصوراتهم المحددة لأنماط العلاقات والتفاعلات بعيدا عن مفاهيم وثقافة البنى التقليدية ( القبلية / العشائرية ) ، أي لابد من تجاوز منظومة الثقافة العصبوية المرتبطة بمجتمع اللادولة بما يتضمنه هذا الأخير من بنى ومؤسسات وعلاقات وثقافة ولوجا إلى مرحلة متقدمة في تشكلاتها المؤسسية والمعرفية ومعنى ذلك إن اتجاه المجتمع اليمنى في مسار تطوره بالخروج التدريجي من مرحلة اللادولة ومحدداتها من الأعراف والتقاليد ومن محيطها المكاني الضيق إلى مرحلة الدولة القائمة على محددات القانون و التعاقد الاجتماعي وبتوسيع الإطار المكاني وفق مفهوم الوطن كل ذلك يتطلب بالضرورة تربية مدنية يكتسب الأفراد من خلالها هويتهم الوطنية والحضارية ويكتسبون معارف وثقافة تنظم وتحدد أنماط العلاقات والتفاعلات بين الدولة والمجتمع وبين أفراد المجتمع ذاته وبينهم وبين غيرهم من المجتمعات والشعوب الصراع والتداخل والتأرجح بين نمطين.
[right][center]
مفهوم التربية المدنية وطرق اكتسابها :
التربية المدنية هي عملية تثقيفية توعوية تهدف إلى إكساب الأفراد ثقافة حديثة تتمحور حول طبيعة المواطنة المرتكزة على منظومة الحقوق المدنية والسياسية ، وتتحقق التربية المدنية من خلال عملية التنشئة الاجتماعية والسياسية ضمن مؤسسات رسمية أو أهلية . والتربية المدنية هي العملية التي تشكل البعد الرئيسي في ترسيخ المواطنة وحقوق الإنسان وبناء المجتمع المدني . ويمكن تعريف عملية التنشئة السياسية والاجتماعية بأنها : عملية تهدف إلى إكساب الأفراد وعياً سياسياً واجتماعيا جديداً يمكنهم من تحقيق مشاركة إيجابية وفعالة أي يمكنهم من الوعي بطبيعة المجال السياسي والاجتماعي الذي ينبغي عليهم المشاركة فيه ،، بمعنى آخر يمكن القول أنها عملية تهدف إلى رفع مستوى وعي الأفراد السياسي والاجتماعي وإكسابهم قيماً وأفكارا وتصورات واتجاهات سياسية ومعرفية حديثة تبلور وعيهم وتخلق لديهم قناعات قيمية وثقافية بأهمية الثقافة المدنية حتى تترسخ لديهم كسلوك ممارس وهنا تصبح ليس فقط منهجاً للحكم بل وأسلوبا للحياة بعبارة أخرى نقول إن مهمة التنشئة السياسية تعميق المفاهيم الجديدة في وعي الأفراد والمجتمع من أجل تحقيق تكامل بين البناء السياسي الحديث ومنظومة القيم الثقافية الداعمة له ..ومن أهم مؤسسات التنشئة السياسية : مؤسسات المجتمع المدني ( نقابات / جمعيات /منظمات / أندية / مراكز/ أحزاب/ جامعات ) وسائل الإعلام المختلفة ( مسموعة / مرئية / مقروءة ) إضافة إلى مؤسسات التعليم العام . وكل منها تقوم بأدوارها في مجال تنمية الوعي السياسي والاجتماعي حتى يمكن خلق ثقافة سياسية حديثة وخلق وعي جمعي ينتشر في أوساط كل أفراد المجتمع ..
ومعنى ذلك أن عملية التنشئة السياسية والاجتماعية تحول معاني وقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني من أفكار وتصورات مجردة إلى وعي مدرك لدى الأفراد والجماعات التي تحول ذلك الوعي إلى سلوك ممارس في الواقع المعاش ، فالثقافة المدنية حتى يتقبلها الأفراد ويرتبطون بها ويدافعون عنها لابد من أن تتأسس وتترسخ في وعيهم ومداركهم كقناعات معرفية راسخة . وبشكل عام يمكن القول إن التربية المدنية تهدف إلى :
ü رفع نسبة التثقيف والمعرفة بالمجال السياسي والاجتماعي .
ü تجديد في أنماط العلاقات والتفاعلات .
ü خلق ثقافة متحررة من البنى العصبوية .
ü ترسيخ ثقافة التسامح والتفاهم ونبذ العنف.
ü ترسيخ فكرة احترام القانون وحقوق الأفراد .
ü ترسيخ مفهوم الحكم الجيد من خلال حق الأفراد في المساءلة والمحاسبية .
ü ترسيخ مفهوم الشفافية في الدولة والمجتمع .
إضافة إلى دورها في هندسة العلاقات البشرية وفق مداخل ثقافية وسيكولوجية ، تتضمن برمجة اجتماعيه للسلوك الإنساني ، وهنا يكون للمجتمع المدني دوره الإبداعي من خلال الدور التثقيفي والتو عوى ، ذلك إن الثقافة ـ بمفهوم غرامشى ـ يمكن إن تتحول إلى أداة للفعل السياسي بالاتكاء على مجمل القوى الاجتماعية الصاعدة والتي تتطلع إلى عالم جديد ولابد لها من إن تملك وعيا جديدا قادرا على صنع التغير والتحول ، فالدعوة إلى ثقافة جديدة هي أو معناها الدعوة إلى ممارسات ومبادرات من شانها ن تخلق إنسانا جديدا ومجتمعا جديدا .
ثنائية الثقافة المدنية والثقافة التقليدية :
لما كان التحول الديمقراطي يعبر عن أهداف وتطلعات غالبية أفراد المجتمع في بناء دولة وطنية حديثة تكون فيها المواطنة المتساوية هي المحك الأساس للوجود الاجتماعي للأفراد والجماعات فان ترسيخ هذا التحول وتجذيره يتطلب بالضرورة تجديدا في المنظومة الثقافية السائدة ونقصد بذلك ثقافة مدنية تؤسس لوعى جديد يتبلور عمليا في أنماط السلوك والعلاقات والتفاعلات بين الدولة والمجتمع وبين مختلف الأفراد والجماعات ، هذه الثقافة تشكل وعياً ضدياً للتقليدية والعصبوية وما يرتبط بها من قيم ثقافية ، وهنا تتجلى في الواقع المجتمعي إشكالية تعكس صراعاً ثقافياً (قيمياً وسلوكياً) بين مرجعيتين متباينتين تنتمي كل منهما إلى مجال زمني ومعرفي مغاير ، وتعبر كل منهما عن قوى اجتماعية محددة . وذلك يعنى إن التحول إلى الديمقراطية في المجتمع يرتبط به ويترافق معه بروز إشكالية من المحددات الثقافية والقيمية تعكس طبيعة السياق المجتمعي العام ومسار تطوره التاريخي . ولما كان المجتمع اليمني المعاصر يُصنف بأنه مجتمع تقليدي فإن الموروث الثقافي لا يزال يؤثر في مجمل الحياة الاجتماعية والسياسية . أن الواقع الراهن في المجتمع اليمني – والعربي بشكل عام - يشهد صراعاً بين الثابت والمتحول في القيم والمعايير وأنماط السلوك في إطار جملة من التحولات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي يتعرض لها منذ بداية حقبة التسعينات من القرن العشرين ، فالتحول السياسي نحو الديمقراطية هو تعبير عن محاولة الخروج من البناء التقليدي العصبوي ومنظومته الثقافية الموروثة والولوج إلى مرحلة الحداثة السياسية التي تنتمي إليها الدولة الوطنية والتطور الرأسمالي بكل محدداته وتداعياته . إن محاولة بناء دولة مؤسسية ديمقراطية في اليمن وترسيخ وجودها اجتماعياً وسياسياً لابد وأن تتأسس معه ثقافة حديثة تجدد وتطور وعى الأفراد وفق عملية ممنهجة .
وتكمن أهمية التربية المدنية في مجتمع كاليمن ( وفى المجتمع العربي بشكل عام ) من خلال مستويين هما الأول : يرتبط بواقع المجتمع ومكوناته في إطار تشكله التاريخي والثاني يرتبط بواقع السياق الحضاري العالمي الذي لا يمكن الانعزال عنه ، وهنا يمكن القول انه في إطار بناء دولة حديثة ديمقراطية وفى إطار تنمية المجتمع وتحديثه تشكل الثقافة والمعرفة بكل مجالاتها مدخلا هاما لايمكن تجاوزه أو إغفاله ، ذلك إن البناء الديمقراطي وتحقيق التحديث والتنمية لايمكن إن يتم إلا من خلال تنمية الإنسان ذاته أي بناء قدراته علميا ومهاراتيا ومعرفيا وثقافيا وهنا تكون الثقافة المدنية من أهم آليات البناء المعرفي والحضاري للفرد وللمجتمع معا . فالتحول إلى مرحلة الحداثة والدولة الوطنية الديمقراطية لابد له من تغيير وتجديد الإطار الابيستيمولوجى المحدد لذهنية الأفراد واتجاهاتهم وتصوراتهم المحددة لأنماط العلاقات والتفاعلات بعيدا عن مفاهيم وثقافة البنى التقليدية ( القبلية / العشائرية ) ، أي لابد من تجاوز منظومة الثقافة العصبوية المرتبطة بمجتمع اللادولة بما يتضمنه هذا الأخير من بنى ومؤسسات وعلاقات وثقافة ولوجا إلى مرحلة متقدمة في تشكلاتها المؤسسية والمعرفية ومعنى ذلك إن اتجاه المجتمع اليمنى في مسار تطوره بالخروج التدريجي من مرحلة اللادولة ومحدداتها من الأعراف والتقاليد ومن محيطها المكاني الضيق إلى مرحلة الدولة القائمة على محددات القانون و التعاقد الاجتماعي وبتوسيع الإطار المكاني وفق مفهوم الوطن كل ذلك يتطلب بالضرورة تربية مدنية يكتسب الأفراد من خلالها هويتهم الوطنية والحضارية ويكتسبون معارف وثقافة تنظم وتحدد أنماط العلاقات والتفاعلات بين الدولة والمجتمع وبين أفراد المجتمع ذاته وبينهم وبين غيرهم من المجتمعات والشعوب الصراع والتداخل والتأرجح بين نمطين.
[right][center]
kader sta- .
-
المزاج :
عدد المساهمات : 14
تاريخ الميلاد : 21/08/1980
تاريخ التسجيل : 31/03/2011
العمر : 43
الموقع : كل مكان
رد: التربية المدنية وطرق اكتسابها
مشكوووووووووووووووور اخي خالدعلى نشاطك
تسلم انتظر مسهماتك الرائعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تسلم انتظر مسهماتك الرائعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
kholode28- .
-
المزاج :
عدد المساهمات : 158
تاريخ الميلاد : 28/02/1982
تاريخ التسجيل : 10/03/2011
العمر : 42
krimo- .
-
المزاج :
عدد المساهمات : 314
تاريخ الميلاد : 06/05/1980
تاريخ التسجيل : 03/03/2011
العمر : 44
رد: التربية المدنية وطرق اكتسابها
مشكورررررررررررر
الزعيم- .
-
المزاج :
عدد المساهمات : 213
تاريخ الميلاد : 06/04/1990
تاريخ التسجيل : 04/03/2011
العمر : 34
مواضيع مماثلة
» .. اختبارات في التربية الإسلامي4 المتوسيط
» تلخيص مادة التربية مدنية
» ملخص دروس التربية التشكيلية 4 متوسط
» تلخيص مادة التربية مدنية
» ملخص دروس التربية التشكيلية 4 متوسط
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى